No exact translation found for "موحد بالله"

Translate Italian Arabic موحد بالله

Italian
 
Arabic
related Results

Examples
  • L'Unificatore di Pensieri sta avendo effetti contrari. Parla fuori sequenza.
    مُوحّد الأفكار له آثار ضارّة إنّه يتكلّم بشكل غير منطقي
  • Ogni pacemaker... ha il suo unico e inequivocabile codice identificativo.
    كل منظم لضربات القلب .لديه رقم موحد لانظير له
  • Chi farà un male , subirà una sanzione corrispondente , mentre chi fa il bene , essendo credente , maschio o femmina , sarà fra coloro che entreranno nel Giardino in cui riceveranno di ogni cosa a profusione .
    من عصى الله في حياته وانحرف عن طريق الهدى ، فلا يُجْزى في الآخرة إلا عقابًا يساوي معصيته ، ومَن أطاع الله وعمل صالحًا بامتثال أوامره واجتناب نواهيه ، ذكرًا كان أو أنثى ، وهو مؤمن بالله موحد له ، فأولئك يدخلون الجنة ، يرزقهم الله فيها من ثمارها ونعيمها ولذاتها بغير حساب .
  • Quando glielo si recita dicono : “ Noi crediamo in esso . Questa è la verità proveniente dal nostro Signore .
    وإذا يتلى هذا القرآن على الذين آتيناهم الكتاب ، قالوا : صدَّقنا به ، وعملنا بما فيه ، إنه الحق من عند ربنا ، إنا كنا من قبل نزوله مسلمين موحدين ، فدين الله واحد ، وهو الإسلام .
  • [ E si trova questa luce ] nelle case che Allah ha permesso di innalzare , in cui il Suo Nome viene menzionato , in cui al mattino e alla sera , Egli è glorificato
    « في بيوت » متعلق بيسبح الآتي « أذن الله أن ترفع » تعظم « ويذكر فيها اسمه » بتوحيده « يسبَّح » بفتح الموحدة وكسرها : أي يُصلِي « له فيها بالغدو » مصدر بمعنى الغدوات : أي البُكر « والآصال » العشايا من بعد الزوال .
  • Allah vi propone la metafora di un uomo che dipende da soci in lite tra loro e di un altro che sottostà ad un [ unico ] padrone . Sono forse nella stessa condizione ?
    « ضرب الله » للمشرك والموحِّد « مثلا رجلا » بدل من مثلا « فيه شركاء متشاكسون » متنازعون سيئة أخلاقهم « ورجلا سالما » خالصا « لرجل هل يستويان مثلا » تميز أي لا يستوي العبد بجماعه والعبد لواحد ، فإن الأول إذا طلب منه كل من مالكيه خدمته في وقت واحد تحيَّر فيمن يخدمه منهم وهذا مثل للمشرك ، والثاني مثل للموحّد « الحمد لله » وحده « بل أكثرهم » أي أهل مكة « لا يعلمون » ما يصيرون إليه من العذاب فيشركون .